سألتُ أبي رحمه الله:
إحدى الداعيات قالت في درس فقه أن أفضل هدية تُقدّم للمريض الذي لا يستطيع الوضوء: كيس تراب -أو علبة فيها تراب- كي يتيمم منه، وكذلك أن على المسافر أن يحمل معه ترابًا كي يتيمم منه، ما رأيكم؟
فأجاب:
"الرسول عليه السلام حينما سافر من المدينة إلى تبوك، على هذا المذهب عليه أن يحمل معه ترابًا كي يتيمم!! هذا باطل، فهنا خطآن:
1) تقييد التيمم بالتراب، فممكن أن يضرب بالجدار ضربة واحدة، وانتهى الأمر.
2) تصنيف جديد لا أصل له، فلم يرد أنهم في سفرهم كانوا يحملون معهم ترابًا.
هذه أنتكة عصرية تأتي مِن ترف العلم.. الله أكبر! " اهـ
إحدى الداعيات قالت في درس فقه أن أفضل هدية تُقدّم للمريض الذي لا يستطيع الوضوء: كيس تراب -أو علبة فيها تراب- كي يتيمم منه، وكذلك أن على المسافر أن يحمل معه ترابًا كي يتيمم منه، ما رأيكم؟
فأجاب:
"الرسول عليه السلام حينما سافر من المدينة إلى تبوك، على هذا المذهب عليه أن يحمل معه ترابًا كي يتيمم!! هذا باطل، فهنا خطآن:
1) تقييد التيمم بالتراب، فممكن أن يضرب بالجدار ضربة واحدة، وانتهى الأمر.
2) تصنيف جديد لا أصل له، فلم يرد أنهم في سفرهم كانوا يحملون معهم ترابًا.
هذه أنتكة عصرية تأتي مِن ترف العلم.. الله أكبر! " اهـ